غابة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]إحدى الغابات في ولاية كاليفورنيا (الولايات المتحدة الأمريكية)
الغابات هي مساحات من الأرض غنية بالحياة النباتية وخصوصا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكثيفة. والغابات عنصر أساسي من عناصر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولها تأثير مباشر على
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
//
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] البيئةالبيئة ليست ما يحيط بنا عن قرب فقط وإنما كل شئ تتضمنه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
وتعتبر الغابات جزءا لا يتجزأ من البيئة فهي تساهم في استقرارها. ولكن
للأسف فهي تضيع من بين أيدينا تدريجياً وتتعرض للضياع لنضيف بذلك عنصراً
آخراً لإنتهاكات الإنسان التي يقترفها يوماً بعد يوم تجاه بيئته، ويمضى
قدماً تجاه مصيره الذى وضعه بيده لحياته وسط خصم هذه الأضرار التي تؤثر
على جودة حياة الكائنات الحية بأكملها على سطح الكرة الأرضية لكن ماذا
يحدث لهذا الجزء الهام من بيئتنا، ما هي أهميتها بما أنها مساحة شاسعة من
الغطاء النباتى؟!
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أهمية الغاباتلا تقتصرالغابات على كونها غطاء شاسع أخضر لكن لها مغزى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
كما أنها تمنع تدهور التربة وتآكلها، تحمى ينابيع المياه، وتحافظ على
استقرار الجبال، كما أنها تحد من تأثير المدافئ الخضراء والتي تساهم في
ظاهرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في العالم من خلال البساط الأخضر الذى يمتص
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وتعتبر الغابات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وموطناً طبيعياً للحيوان والنبات حيث تضم حوالي 66% من كائنات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، لذلك فهي تساعد على حماية التنوع البيولوجى من الانقراض وعلى المستوى الاقتصادى، وتساهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والمواد الخام، كما لعبت الغابات على مر العصور دوراً حضارياً وتاريخياً هائلا حيث كانت موطناً للعنصر البشرى منذ القدم.
وعلى الرغم من أهمية الغابات، فما زالت التقارير تشير إلى التدهور
المستمر في هذه المساحة الشاسعة، حيث أقرت الإحصائيات بأن نسبة الغابات
التي تعرضت للتدهور وصلت إلى نصف مساحتها وخاصة خلال العقودالثلاثة
الأخيرة.
في الفترة ما بين عام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] -
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وصلت نسبة الفاقد منها إلى حوالي 112,600 كم² سنوياً والمساحات المتبقية
منها صغيرة - ولكن الغابات الحدودية (التي تقع على الحدود) مازالت تلعب
دوراً كبيراً في البقاء على حياة الغابات، وفى الحفاظ على التنوع
البيولوجى لكنها مهددة أيضاً بالإنقراض ويرجع ذلك لأسباب اقتصادية لتحقيق
النمو المستمر لاقتصاد الدول، والاستهلاك المتزايد لها. تأثير غازات
المدافئ الخضراء، ومتطلبات التوسع السكاني. بالإضافة إلى السياسات الخاطئة
المتبعة من قبل الحكومات لتسكين الأفراد واقامة المبانى هناك بدلاً من
تشجيع السياحة في هذه المناطق الخلابة.
الوضع بالنسبة للغابات الحدوديةالغابــات الحدوديــةالنسبة
|
مساحة الغابات على الكرة الأرضية بوصفها غابات حدودية | %40 |
المساحة الباقية في العالم من الغابات الحدودية والتي توجد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | %70 |
نسبة الغابات الحدودية المهددة بإقامة أماكن للسكن، ونزع الغطاء النباتى من أجل الزراعة والممارسات البشرية الأخرى الضارة بها | %39 |
نسبة الغابات الحدودية المهددة بالخطر في الدول المتقدمة | %3 |
عدد الدول التي فقدت غاباتها الحدودية بشكل كلى | 76 دولة |
عدد الدول التي على وشك أن تفقد غاباتها الحدودية ومنها على سبيل المثـال ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) | 11 دولة |
نسبة مساحة الغابات التي تقع في المناطق الشمالية | %50 |
نسبة مساحة الغابات الحدودية التي تقع خارج المنطقة الشمالية ومهددة بالفعل | %75 |
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] التأثير الدولي[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] تأثر الدول المتقدمةتزداد المساحة الإجمالية للغابات في الدول المتقدمة وان كان ذلك بيطء
لكنها في ازدياد، وعلى الجانب الآخر مازالت حالتها متدهورة وخاصة في
أوروبا حيث تعانى الغابات من تلوث الهواء، والتقلبات الجوية والجفاف. وفى
خلال العشرين عاماً الأخيرة فقد حوالي 100,000
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من الغابات في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الوسطى والشرقية، وقد فازت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالنصيب الأكبر في عملية التدهور هذه إذ وصلت نسبتها إلى 40% في بعض مقاطعاتها والسبب الرئيسى اقتلاع أنواع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المختلفة.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] تأثر الدول الناميةوتعدد أسباب تدهور حالات الغابات في البلدان النامية ومنها:
- اقتلاع أنواع عديدة من النباتات والأشجار.
- الاعتماد على خشب الأشجار في كثير من الصناعات.
- رعى الماشية على الثروة الغابية.
- اشتعال الحرائق.
- انتشار الآفات.
- انتشار الأمراض.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أنواع الغاباتالغابات متنوعة منها الاستوائى - الشمالى - والمعتدل.
الغابات الاستوائية النسبة الكبيرة منها إذا لم تكن معظمها تقع
في الدول النامية، وبدأت في الاختفاء (بمعدل 70,000 - 170,000 كم²
سنوياً). وترتبط حالة التدهور بالأحوال الاقتصادية الحالية والتزايد
السكانى. والاحتياجات المتزايدة للحصول على مساحات أوسع وأرحب لتواكب
النمو السكانى، والضغط على المواد الطبيعية الموجودة في الصحراء أدى إلى
استغلالها بشكل سيئ لكن الأمر المثير للفزع أن إمكانية استعادة مثل هذه
الغابات أصعب بكثير من محاولة استعادة
الغابات الشمالية و
المعتدلة على الرغم من أن الأخيرة لا تحتوى على التنوع البيولوجى مثل
الغابات الاستوائية، لذلك فالصعوبة تنشأ من هنا لأن فقد مثل هذه الغابات يعنى فقد الثروة النباتية والحيوانية.
والصورة ليست جرداء لهذا الحد، ولكن يوجد جانباً مشرقاً فيها حيث أن
إجمالى المساحات المزروعة للغابات على مستوى العالم في تزايد مستمر، وإن
كان تنوعها محدوداً لا يتعدى نوعاً أو أكثر قليلاً، فقد تم اختيارهذه
النباتات لنموها السريع، وللأغراض التجارية وسهولة التعامل معها. وقد
تضاعفت في الفترة ما بين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] -
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في كلا من الدول المتقدمة والنامية لتصل إلى حوالي 160 - 180 مليون هكتاراً في عام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وهناك مساعى من جانب الدول النامية بأن تضاعف هذه المساحة في الفترة ما بين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] -
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ترتبط هذه الزيادة بمدى التغير الذى يتم إحرازه في برامج إدارة
الغابات، ونظم الزيادة بمدى التغير الذى يتم إحرازه في برامج إدارة
الغابات، ونظم الاعتناء بالأشجار وتحسين السلالات، وهذا يساهم بدوره في
التخفيف من الضغط الذى يحدث على الحياة النباتية في الصحراء. وإدخال أنواع
نباتية على الغابات الطبيعية له فوائد كثيرة، على الرغم من المخاوف أن تحل
هذه الأنواع المستحدثة محل الأنواع الطبيعية التي حبى الله بها صحارينا:
- 1- كلما تم زراعة أشجار من نفس النوع والعمر فهذا يعطى للحياة النباتية مقاومة كبيرة ضد التهديدات البيئية.
- 2- كما أن التنـوع لـه فائدتـه إذا أصـاب مرض ما نوع معيــن، أو آفة أو عند التعرض لحرائـق يكـون هنــاك التعويض المقابل لذلك.
- 3- كلما كـان هنـاك تنوع في النباتات التي تزرع فوق سطح تربة كلما زاد
غناء هذه التربة بالمواد المغذية التي تفيدهـا، كمـا تزيد فرص تواجـد
الثروة الحيوانية التي تتغذى على أنواع متعددة من الغطاء النباتى،
وبالتالى انتعاش الحياة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بوجه عام.
ريقة الغابة ويمكن وصفها بأنها من أخطر المشاكل التي تواجهها البيئة
بلا منازع، ويكون السبب الرئيسى فيها هو المناخ الجاف، وقد تستمر هذه
الحرائق لأشهر ليست لأيام فقط وينجم عنها العديد من المخاطر وخاصة لإنبعاث
غاز أول أكسيد الكربون السام.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] عوامل نشوب الحرائقوهناك عاملان أساسيان في نشوب مثل هذه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]عوامل طبيعية لا دخل للإنسان فيها، وعوامل بشرية يكون الإنسان هو بطلها؛
ومن أشهر الأمثلة على العوامل البشرية تلك الحرائق التي نشبت في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في جزيرتى "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] " و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]" ما بين عامى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] -
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وانبعث من هذه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] غازات سامة غطت مساحة كبيرة من منطقة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مما نتج عنه ظهور مشاكل صحية وبيئية، وقد نشبت الحرائق في حوالي 808 موقعاً تم تحديدها بصور
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقدرت المساحة التي دمرتها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بحوالي 456,000
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (45,600 كم²). ويرجع السبب الأساسى وراء هذه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تحويل إنتاج هذه الغابات من خلال إحلال زراعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لإنتاج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
ناهيك عن الخسارة الفادحة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والثروة النباتية والحيوانية والبشرية لأن الغازات السامة لهذه الحرائق
تمتد إلى البلدان المجاورة ولا تقف عند حدود دولة بعينها. ومن الأمثلة
الأخرى لحرائق الغابات تلك الحرائق التي نشبت في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والتي قضت على ما يفوق على المليون هكتاراً من غابات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقد عانت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أيضاً من الجفاف على مدار سبعين عاماً كما أدى إلى نشوب الحرائق لتقضى على حوالي 3,000 م² من الأرض وانتشار دخانها إلى جنوب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
ويمكننا وصف حرائق الغابات بأنها أعظم كارثة بيئية لهذا العقد، وكارثة
أجيال لا تستطيع إتخاذ أية إجراءات وقائية بعيداً عن السياسات والحكومات،
ولكن عليها أن تدفع الثمن وتتحمل العواقب.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الحفاظ على الغاباتتعاني الغابات الطبيعية في العالم إلى عمليات إبادة وقطع نتيجة للتوسع السكاني (العمراني) وزحف المدينة إلى الريف مما سبب تضرر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وفقدان التوازن البيئي للكرة الأرضية والتوازن الطبيعي من الغطاء النباتي.
ومن الضروري العناية بالنباتات والأشجار وتعويض ما يفقد منهاوذلك منعا
للتصحر وزحف أو توسع الصحراء على حساب الرقعة الخضراء.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أنواع الأشجارولغرض توفير بقع خضراء وغابات صناعية يجب اختيار النبات المناسب لظروف البيئة التي سيزرع بها؛
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يمكن تقسيمها كما يلي:
- 1. الاشجار والنباتات المتحملة لدرجات الحرارة العالية.
- 2. الاشجار والنباتات المتحملة لدرجات الحرارة المنخفضة.
- 3. الاشجار والنباتات المتحملة للتقلبات الجوية والرياح.
- 4. الاشجار والنباتات المتحملة للرياح البحرية والملوحة بالقرب من سواحل البحار.
- 5. الاشجار والنباتات المقاومة للأدخنة والغبار.
- 6. الاشجار والنباتات المقاومة للجفاف والعطش.