غزوة أحد من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (غير مراجعة)
اذهب إلى:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط],
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] غزوة أحد وقعت في يوم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في السنة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والتي تصادف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] م، بين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بقيادة الرسول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأهل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومن أطاعها من قبائل كنانة وأهل تهامة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. كانت قوة المسلمين تقدر بحوالي 700 مقاتل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقوة أهل مكة وأتباعها تقدر بحوالي 3000 مقاتل من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والحلفاء الآخرين وكان في الجيش 3000 بعير و200 فرس و 700 درع وكانت القيادة العامة في يد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعهدت قيادة الفرسان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يعاونه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بن أبي جهل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
تمكن جيش
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من تحقيق نصر عسكري بواسطة هجمة مرتدة سريعة بعد نصر أولي مؤقت للمسلمين
الذين انشغل البعض منهم بجمع الغنائم وترك مواقعهم الدفاعية التي تم
التخطيط لها قبل المعركة وتمكن بعض أفراد جيش أبي سفيان من الوصول إلى
الرسول محمد و إصابته وشج أحدهم (وهو عبد الله بن شهاب) جبهته الشريفة
واستطاع ابن قمئة الحارثي من إصابت انفه الشريف. يعتقد المؤرخون أن من
الأسباب الرئيسية للهزيمة العسكرية للمسلمين هو مغادرة المواقع الدفاعية
من قبل 40 راميا من أصل 50 تم وضعهم على جبل يقع على الضفة الجنوبية من
وادي مناة، وهو ما يعرف اليوم بجبل الرماة والإشاعة عن مقتل النبي محمد أو
صرخة الشيطان التي كان مفادها
«ألا إن محمدا قد قتل
» [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .
//
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] السياسة بعد غزوة بدراستنادا إلى كتاب "سيرة رسول الله" للمؤرخ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فإن الرسول مكث في المدينة 7 ليال فقط بعد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]حيث قام بغزو بني سليم. وحسب رأي القمني في كتابه حروب دولة الرسول، تعد
هذه إشارة إلى محاولة الرسول تقطيع أوصال الإيلاف القرشي لصالح الكيان
الإسلامي الحديث النشوء وتم اختيار بني سليم حسب رأي القمني كذلك كونها من
القبائل الكبرى في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. بينما تشير المصادر التاريخية مثل أن غزوة بني سليم كانت بسبب تحضيرهم لمهاجمة المدينة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولكن بنو سليم هربوا من مضاربهم لمجرد سماعهم بقدوم المسلمين وتركوا وراءهم 500 بعير مع الرعاة حسب سيرة الحلبي صفحة 480.
بعد غزوة بني سليم بشهر خرج الرسول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] برجاله لتأديب غطفان على حلفها مع بني سليم في الغزوة المعروفة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واستنادا إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فإن غطفان هربت كما سبقهم بنو سليم وهناك مصادر تشير إلى أن "جمعا من
ثعلبة ومحارب بذي أمر قد تجمعوا يريدون أن يصيبوا من أطراف الرسول محمد"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وبات المسلمون يشكلون خطرا حقيقيا على اقتصاد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن طريق السرايا التي كانت تقطع طريق قوافل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التجارية وعن طريق الإغارة على القبائل لإجبارها على قطع موالاتها لمكة. وحسب رأي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"يرى المؤرخون أن السلاح الذي فاض بعد انتصار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والمال الذي جاء من فداء الأسرى المكيين تزامنت مع آيات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تنسخ ما سلف من آيات سابقة وكانت الآيات الجديدة تحمل روحا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جديدا فعلى سبيل المثال قالت آيات ماقبل انتصار بدر
«إن
الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر
وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولاخوف عليهم ولاهم يحزنون
» (
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) بينما نصت آيات المرحلة الجديدة
«إن الدين عند الله الإسلام
» (
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) و
«ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه
» (
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])"
يعتقد بعض المفسرين أن تحليل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مشكوك فيه لأنه و طبقاً للمفسرين فمن المعلوم في الشريعة الإسلامية أن
المنسوخ هو الأحكام ولم يقل أحد بأن التقرير ينسخ. فآية {إن الذين آمنوا
والذين هادوا...} تقصد من كانوا على ديانة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى فترة النبي عيسى ثم النصارى إلى فترة النبي محمد. والصابئة وهم موحدون على الفطرة من غير نبي إلى أن تبلغهم دعوة نبي زمانهم [
انظر تفاسير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لآية النسخ: البقرة 106 ]
حدثت في هذه الفترة الانتقالية حادثتين مهمتين يمكن اعتبارهما من رموز
بداية مؤسسة سياسية مركزية واحدة تتجاوز القبائل المتحالفة إلى الدولة
الموحدة وهاتان الحادثتان هما مقتل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] غزوة بني قينقاعسبب هذه الغزوة كما يقول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن امرأة من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قدمت بجلب لها فباعته بسوق بن قينقاع وجلست إلى صائغ بها فجعلوا يريدونها
على كشف وجهها فأبت فعمد الصائغ إلى طرف ثوبها فعقده إلى ظهرها فلما قامت
انكشفت سوءتها فضحكوا بها فصاحت فوثب رجل من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على الصائغ فقتله وكان يهوديا وشدت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على المسلم فقتلوه فاصترخ أهل المسلم المسلمين على اليهود فغضب المسملون فوقع الشر بينهم وبين بني قينقاع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وكان من حديثهم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جمعهم في سوقهم ثم قال:
«يا
معشر اليهود احذروا من الله مثل ما نزل بقريش من النقمة، وأسلموا فإنكم قد
عرفتم أني نبي مرسل، تجدون ذلك في كتابكم وعهد الله إليكم.
» فقالوا:
«يا محمد إنك ترى أنا قومك، لا يغرنك أنك لقيت قوماً لا علم لهم بالحرب فأصبت منهم فرصة، أما والله لئن حاربناك لتعلمن أنا نحن الناس.
»وبعدها لجأ اليهود إلى حصونهم يقاتلون فيها، ففرض الرسول (صلَّى الله
عليه وسلم) عليهم الحصار، وأحكمه خمس عشرة ليلة حتى اضطروا إلى التسليم،
ورضوا بما يصنعه رسول الله في رقابهم ونسائهم وذريتهم، فأمر رسول الله أن
يخرجوا من المدينة . فرحلوا إلى أذرعات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولم يبقَوا هناك طويلاً حتى هلك أكثرهم.
ويرى الشيخ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
" ما معنى أن يغضب اليهود الموحدون -كما يزعمون- من انتصار الإسلام على
الشرك؟ وبم يفسر حنوهم على القتلى من عبدة الأصنام، وسعيهم الحثيث لتغليب
كفة الوثنية العربية على هذا الدين الجديد؟؟ إن التفسير الوحيد لهذا
الموقف أن اليهود انقطعت صلاتهم بمعنى الدين، وأن سلوكهم العام لا يرتبط
بما لديهم من تراث سماوي، وأنهم لا يكترثون بما يقترب من عقيدة التوحيد أو
أحكام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
لأن هذه وتلك مؤخرة أمام شهواتهم الغالبة وأثرتهم اللازبة. ومن ثَمَّ شكك
القرآن الكريم في قيمة الإيمان الذي يدَّعيه القوم: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ
آمِنُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا
وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ
قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنتُمْ
مُؤْمِنِينَ وَلَقَدْ جَاءَكُمْ مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ
اتَّخَذْتُمْ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ...}. والظاهر
أن طوائف اليهود التي عاشت بين العرب كانت عصابات من المرتزقة اتخذت الدين
تعليقاً لمطامع اقتصادية بعيدة المدى، فلما توهمت أن هذه المطامع مهددة
بالزوال ظهر الكفر المخبوء، فإذا هو كفر بالله وسائر المرسلين. ولم يعرف
أولئك شرفاً في حرب الإسلام، ولم يقفهم حد أو عهد في الكيد له، فلم يكن بد
من إجلائهم وتنظيف الأرض منهم."
وحسب السيد القمني: "يعتبر البعض أن مقتل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الشاعر اليهودي مثالا على موقف باتر لكل لون من المعارضة الداخلية لنواة الدولة الإسلامية في المدينة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]". يرى البعض أن هذا الرأي لسيد القمني مشكوك في واقعيته لأن العديد من
المصادر التاريخية أوردت أن سبب قتل كعب بن الأشرف هو تحريضه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على الانتقام من المسلمين وتشبيبه بنساء المسلمين (التشهير بشكل فاضح) دون أن تورد أن سبب القتل هو مجرد المعارضة السياسية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مقتل كعب بن الأشرف[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سافر إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من المدينة يواسي مشركيها المهزومين في بدر ، ويحرضهم على إدراك ثأرهم من
محمد (صلَّى الله عليه وسلم) وصحابته، وقد سأله أبو سفيان: أناشدك الله،
أديننا أحب إلى الله أم دين محمد وأصحابه؟ قال له كعب: أنتم أهدى منه
سبيلاً!! فأنزل الله على رسوله: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا
نَصِيبًا مِنْ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ
وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَاءِ أَهْدَى مِنْ الَّذِينَ
آمَنُوا سَبِيلًا}.
وقد صاغ قصائد الغزل في بعض النساء المسلمات...فغضب المسلمون، فأهدر المسلمون دمه.
يرى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن ابن الأشرف كان متعاطفا مع حزن قريش بعد هزيمتهم في معركة بدر. فقال واستنادا إلى سيرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
طحنت رحى بدر لمهلك أهله |
| ولمثل بدر تستهل وتدمع |
قتلت سراة الناس حول حياضهم |
| لا تبعدوا إن الملوك تصرع |
كم قد أصيب به من أبيض ماجد |
| ذي بهجة يأوي إليه الضيع |
طلق اليدين إذا الكواكب أخلفت |
| حمال أثقال يسود ويربع |
ويقول أقوام أسر بسخطهم |
| إن ابن الأشرف ظل كعبا يجزع |
صدقوا فليت الأرض ساعة قتلوا |
| ظلت تسوخ بأهلها وتصدع |
...إلى أن يقول:
نبئت أن الحارث بن هشامهم |
| في الناس يبني الصالحات ويجمع |
ليزور يثرب بالجموع وإنما |
| يحمى على الحسب الكريم الأروع |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:
ويعتبر البعض البيتين الأخيرين في غاية الخطورة لما فيها من تحريض للحارث بن هشام وقريش على غزو المسلمين ويروي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في البداية والنهاية أن الرسول هتف قائلا «من لي بابن الأشرف؟» فنهض
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يقول: أنا لك يا رسول الل